Overview of the petrochemical industry in Saudi Arabia

Abstract

Gas utilization in the Kingdom was confined to minor uses until 1982 when the master gas system was completed This system not only makes full use of the key resource possible but also ensured a clean and relatively lowcost supply of fuel gas and feedstocks for the giant petrochemical complexes at Jubail and Yanbu In Saudi Arabia 1985 is the year of startup of a petrochemical industry planned in 1976 in association with large American and Japanese companies The petrochemicals produced will account for 4 % to 5 % of world chemical capacity The production capacity of approximately 63 million tons per annum of petrochemicalsethylene ethylene glycol ethylene dichloride ethanol highand linear lowdensity polyethylene styrene methanol melamine and ureahas marked the entrance of Saudi Arabia onto the world petrochemical scene This paper describes the route to petrochemicals from natural gas the status of the petrochemical plants of Jubail and Yanbu and the prospects for second generation petrochemical industries in Saudi Arabia The role of research and development is also addressed

ظل استخدام الغاز الطبيعي في المملكة العربية السعودية قاصرا على الاستخدامات الثانوية حتى عام 1982 حيث تم استكمال النظام الرئيسي لتجميع ومعلاجة الغاز ولا يتيح هذا النظام الاستفادة القصوى المرجوة فحسب بل يؤمن إمدادا نظيفا وبتكلفة منخفضة لغاز الوقود واللقائم لمجمعات البتروكيماويات بمدينتي الجبيل وينبع الصناعيتين ويعتبر عام 1985 هو بداية إنتاج المصانع البتروكيماوية الكبرى بالمملكة العربية السعودية التي تم التخطيط لها في عام 1976 بالتعاون مع كبريات الشركات الأمريكية واليابانية وتبلغ المواد البتروكيماوية المنتجة 4 %5 % من حاجة السوق العالمي من هذا المجال إن الطاقة الإنتاجية التي قوامها 306 مليون طن سنويا على وجه التقريب من البتروكيماويات تشمل الإيثيلين، جلايكول الإثيلين، وثاني أكسيد الإيثيلين، الإيثانول، البوليثيلين عالي ومنخفض الكثافة، والإستايرين، الميثانول واليورياقد سجلت دخول المملكة العربية السعودية إلى عام البتروكيماويات في هذه الورقة وصف ومناقشة لإنتاج الغاز الطبيعي في كل من الجبيل وينبع وإمكانية قيام الجيل الثاني من الصناعات البتروكيماوية بالمملكة العربية السعودية هذا إضافة إلى إشارة للدور الذي يلعبه البحث العلمي والتطوير لمساندة ودعم وازدهار هذه الصناعات