Observation of the interplanetary and solar parameters in major solarenergetic particle fluxes دراسة معاملات التغيرات الشمسية والمجال المغناطيسي بين الكوكبي أثناء فيض الجسيمات عالية الطاقة الشمسية
Authors:
AlThoyaib Soliman S
Issue Date:
2005
Citation:
Observation of the interplanetary and solar parameters in major solarenergetic particle fluxes دراسة معاملات التغيرات الشمسية والمجال المغناطيسي بين الكوكبي أثناء فيض الجسيمات عالية الطاقة الشمسية S S Althoyaibمجلة جامعة الملك سعود مجلة العلوم عمادة شؤون المكتبات، جامعة الملك سعودVol 18 no 1 (1426 H 2005) p p 1934AlThoyaib Soliman S
Abstract:
The hourly solar energetic particles (SEP) and interplanetary (IP) measurements for the three consideredlargest SEP events have been compared The study determined the most relevant physical factors which determine the largest SEP properties The particleintensity increases that are observed around the time of the shock passage are composed not only of particles locally accelerated at the shock region by the strong disturbances of the magnetic field but also of particles previously accelerated by different mechanisms around the shock Following the IP shock passage the solar plasma tended to be more dense cooler and faster than at the boundary regions of the shock The rate of geomagnetic disturbances during 1419 July 2000 was stronger than the other events and included high changes In contrast the third event of 9 November 2000 was not shed a ground level enhancement (GLE) Fast rise and long decay in particle intensities which may be originated from different sources on the sun تمت المقارنة بين قياسات طاقة الجسيمات الشمسية ومعاملات المجال المغناطيسي بين الكوكبي، وحددت الدراسة الاضطرابات المغناطيسية الشمسية التي تحدد خواص الجسيمات ذات الطاقات العليا وتمت الدراسة أثناء أحداث محددة، ووجد أن الزيادة في شدة الجسيمات المقاسة عند زمن حدوث الصدمات المغناطيسية تتكون ليس فقط من الجسيمات المعجلة في منطقة الصدمة بسبب التغيرات الكبيرة في المجال المغناطيسي ولكن أيضا من الجسيمات المعجلة مسبقا والتي بقيت حول الصدمات ولكن بميكانيكية مختلفة ويلي حدوث تلك الصدمات ميل البلازما الشمسية إلى كونها أكثر كثافة وبرودة وأسرع منها في المناطق على حدود الصدمات وكان معدل التغيرات المغناطيسية خلال الفترة من 14 إلى 19 يوليو لعام 2000 م أقوى من الفترات الأخرى وبالعكس فإن الحدث الثالث يوم 9 نوفمبر عام 2000 م لم يفرز زيادة كبيرة ملحوظة عند مستوى الأرض ولهذا فإن الارتفاع السريع والانحلال الطويل في شدة الجسيمات ربما تكون صادرة من مصادر مغناطيسية مختلفة من الشمس
